ثقافتنا التي ستخنقنا
دائماً ما تبدو الطريقة الهوليوودية فجة وساذجة في وضوح دفعها بأجنداتها المختلفة. كل بضع سنين، تتغير أجندة هوليوود، ومعها معظم الإعلام الغربي، تجاوباً مع المؤثرات السياسية والاقتصادية التي تدفع بالاتجاهات الجديدة، لتشعر بقية مجتمعات العالم بهذا الضغط الأيديولوجي، وكأن الغرب بإعلامه المؤثر وهوليوود بقبضتها المحكمة على انتباه ووعي الناس يدسون الأيديولوجية الجديدة دساً مغلظاً …