منحدر
لا يخلو التاريخ الإنساني، وخصوصاً الحديث، من قصص أقليات تعايشت في بيئاتها وتمكنت من الوصول إلى أماكن صنع القرار، وذلك حين تخلت هذه الأقليات عن فكرة الضحية وتحملت مسؤولية حياتها واستبدلت كل مشاعر ولاء قديمة بمشاعر حب وانتماء وولاء جديدة لموقعها الجغرافي ولمحيطها الإنساني الجديد.
يتساءل الباحث والمفكر الكبير وزميلنا في جريدة “الجريدة” أستاذ خليل …