بداية ونهاية
في مقال له في جريدة “الراي” يوم الخميس الماضي بعنوان “مع ابتهال الخطيب ودون كيخوته” كتب د. علي العنزي في الجزء الأول من مقاله مسبغاً عليّ من كرم وصفه ما قلدني سيفاً ثقُل على كفي التي لم تعتد سوى الأقلام والكتب، ليأتي في الجزء الثاني ليواجهني بأسباب “طراوة” هذه الكف التي تقف شاهداً على …