«زشت»
هذا مقال صعب الكتابة، لأن من تكتبه هي طفلة في العاشرة من عمرها لا امرأة في أواخر الأربعين، لأن الألم والحرج والأذى المعروضين فيه يخصون طفلة صغيرة لا امرأة على أبواب خريف العمر، لأن ندبة الروح ذات الأربعين عاماً مازالت طرية، ساخنة، متقيحة، إصابة حية خالدة الشباب، هي الوحيدة التي لا تهرم ولا تموت.
قبل …