جسور
في رأيي، عندما تحمل مؤسسة أو صحيفة أو جهة اسم «القدس»، تصبح مسؤوليتها كبيرة ورسالتها معبئة، حيث تحمل فيما تحمل مع الاسم تاريخ وثقافة وامتداد زمني من الصراع والكفاح والاصرار على البقاء. القدس، مدينة اجتمع الناس حول أنبيائها، وتفرقوا عند عتبات مقدساتها، وتصارعوا على جمالها وخيرها، القدس الصادقة التي بقيت تنضح بفلسطينيتها على الرغم …