جروح
بشللي وعجزي ودموع الذل أكتب مقال اليوم، من بين الأحداث أكتبه علّه يخفف من اللوعة… ليست السياسة أو المواطنة أو المعاهدات الدولية، ولكنها الغرائزية البشرية تفيض بقلبي فتجعل من ضرب بشر من بني جنسي والاعتداء على كراماتهم وتكميم أفواههم والتنكيل بأجسادهم أمراً يخرج عن نطاق القبول الإنساني، أمراً حارقاً ينهش القلب أياً كانت الظروف …