«مرّبي واحترش»
لم تعد أخبار أو أفكار أو كلمات الإسلاميين، ساسة وغيرهم، تثير دهشتي أو انفعالي، ولا أعرف سبباً لاستمرار تهييجها للمجتمع الذي يغضب بذات المقدار على ذات الأفكار، وكأنه يتفاجأ كل مرة بما يتكرر مرة بعد مرة. فتاوى، منع، تهديد، وعيد، آخرها كان تحذير محمد هايف من وضع “أصنام” في أرض المعارض وبعدها أتى تحريم …