نحتاج لوياك
أنظر إليهم على المسرح، أفكر، هل يمكن لهؤلاء الشباب والشابات، المنشغلين بحبهم للفن، المغموسين في قصص الأدب والتاريخ، أن يوصلوها بالحياة وبنا وبزماننا، هل يمكن لهؤلاء الصغار، أن يخطوا على المسرح بإيقاعات الموسيقى تحركهم، بلوحات التاريخ تؤطرهم، بالثقافة والفن والأدب يحوطهم، هل يمكن للطائفية والقبلية وأي أنواع العنصرية أن تجد لقلوبهم طريقاً؟ “الخيزران” كانت …