فلتحيَ البراغماتية ولتسقط «مواقفكم المبدئية»
فلتذهب المواقف المبدئية السابقة للجحيم ولتحيَ التناقضات، ولتحيَ البرغماتية، لتحيَ مصلحة الشعب الحقيقي وأمن الصغار ونجاة الأرض، ولتكن جميعها فوق كل اعتبار.
لآلاف السنوات كانت «فارس» تشكل قوة عظمى، أحياناً تقدمية تحضرية وأحياناً وحشية استعمارية، وصولاً إلى الألف سنة الأخيرة التي تحولت فيها هذه البقعة إلى منبع ومستقر قراءة شرعية فقهية «استشكالية» متقابلة والسائد السني، …