بأي حال عدت يا 8 مارس؟ وبأي ضمير نحتفي؟
ها قد مر يوم المرأة العالمي 8 مارس علينا ولا مبرر أو دافع يمكن أن يصنعا البهجة في هذا اليوم أو أي قالب ممكن للاحتفاء به. يوم المرأة، الذي يفترض أنه يشكل مناسبة تذكر بما انتهى من عذابات ومعاناة أكثر من نصف البشرية بسبب جنسهن، الذي يفترض أنه يحتفي بالتطورات الإنسانية المنصفة للمرأة بإنجازاتها …