بلاستيك
تكلمت في المقال الماضي عن طبيعة مجتمعاتنا الجمعية التي لا تزال تعمل بنظام أبوي يفضل الجماعة على الفرد ويعلي شأنها على حساب سعادة هذا الفرد وحريته، وعلى الرغم من أن التشابه والتكرار والتناسخ الفكري والتنميط الاجتماعي والحياتي كلها تؤدي لأمراض اجتماعية مستعصية، إلا أنها جميعاً من أهم مقومات قبول الجماعة للفرد في مجتمعاتنا، وهي …