قصة ضياع
مأساة الروهينغا التي يحاول البعض إظهارها على أنها مأساة اضطهاد ديني هي في الواقع أكبر وأعم وأخطر، هي مأساة غياب هوية، مأساة انعدام جنسية، والجريمة ليست جريمة تطرف ديني، بل هي جريمة تطهير عرقي واضحة حتى إن رفضت رئيسة وزراء ميانمار والحائزة على جائزة نوبل للسلام أونغ سان سو كي الاعتراف بها، والتي يتداعى …