تخصيب الكلينيكس
سؤالها كالجرح الغائر، كلما حاولت سبر أغوار عمقه، افترش ألمه الجسد بأكمله، تسأل الزميلة لمى العثمان في مقال الخميس 4 نوفمبر سؤالها البلاغي الذي لا تنتظر له إجابة، تبحث وهي تعرف، تتمنى أن تجد جواباً، أي جواب ما عدا الحقيقي، تتشظى الأسئلة كما الأشلاء، تتناثر الأجوبة كما بقع الدم الخاثرة، وبين ركامها تظل تبحث …