طائفية وأمري لله
نحن في مأزق كبير، مأزق خطير.
وبما أن هذا المقال موضوعه الدكتور حسن جوهر، فبودي أن أدعو الدكتور ليقرأ ليس المقال ولكن التعليقات التي ستذيل صفحته الإلكترونية، ليرى بنفسه، ولا يخفى عليه الوضع، كيف ستتحول الكاتبة «المنعوتة» ليبرالية إلى كاتبة طائفية، يحن دمها «لأصلها» كما يعبر البعض، وعلى الطرف الآخر ستصبح كاتبة مسترزقة، منشقَة عن …