اختلفوا تصحوا
وصلني تعليق لائم من أحد المعلقين الأعزاء على مقالي السابق المنشور هنا في «القدس العربي» على مناقشتي طلبتي لكتاب توماس مور يوتوبيا، يتساءل فيه حول ما دفعني لمناقشة الكتاب هذا وما إذا كان ذلك يعني تغيير «اختصاصي التعليمي».
ذكرني التعليق هذا بتعليق لمعلق كريم آخر كان قد لامني على مناقشتي للغة القرآن مع مجموعة من …