فعلت شيئاً صحيحاً
نجحت مرات في تحرير طلال وفشلت أخريات من خلال تلقينه، ولكن اليوم، بعد أن مرت السنوات فاستوى فتىً يافعاً رائعاً، أرى نتاج هذه المرات القليلة التي تخليت فيها عن أنانيتي، أرى حصيلة إيماني بحرية العقل، وجلال التساؤل، وكمال الشك، وروعة البحث.
قبل يومين جلست وفرحتي الأولى، طلال ابني البكر، نتحاور في مواضيع لو علمت بها …