عندما تهبط المطارق
لفترة طويلة آثرت شخصياً الصمت، فهو أحياناً أقوى سلاح تدافع به عن مبدئك، وأبلغ احتجاج على مصاب قلبك، ولكن عندما تهبط المطارق على المجموعة بأكملها، على تلك المؤسسة التي تسخّر المجموعة أيامها ولياليها في خدمتها، على عمل المجموعة وجهودها بل تحديداً على صفاء نوايا أعضائها، فهنا لابد من الخروج عن هذا الصمت الذي لم …