بلاستيك
تذهب الكاتبة إلى أن «داعش» جدد في ذاكرتنا كل البدائية والعنف اللذين اعتقدنا أنهما غابا بدرجة كبيرة عن عالم اليوم، أعاد إلينا صليل السيوف في صوت إطلاق المسدسات، وزفير النيران في صوت تفجير القنابل، أرجع البشرية بمجملها قروناً إلى الوراء، ملقيةً بالمسؤولية على العالم الإسلامي كله، متدينيه ومتحرريه، جهلائه ومتعلميه.
أكتب الآن على وقع الأخبار …