استعجلت يا عبدالله
نحن بلد شائعاته كثيرة وشفافيته قليلة، تطل علينا الكثير من الأخبار لتختبرنا، لتدرس ردود أفعالنا قبل أن تصبح حقيقة واقعة، ولأن هذا الأسلوب أصبح هو السائد، أي نشر الشائعات لدراسة ردود الأفعال، أصبحنا لا نصدق أي شيء، ونصدق كل شيء في الوقت ذاته، اتخذت الإشاعة مكانها الأقوى في حياتنا وأصبحت تسير أمورنا وتنصبغ بها …