هذا الأمل
بناءً على طلب قراء وأصدقاء أعزاء، نستريح هذا الأسبوع من أحاديث الصراعات والسياسات البغيضة، ونعود إلى حديث الشجن، وقصتي اليوم قد تكون شجية حزينة لكنها ذات نهاية سعيدة، جميلة نتائجها، عظيم درسها، محفور أثرها في القلب إلى اليوم الذي يتوقف فيه عن الدق والتذكر.
اليوم كان الخامس عشر قبل تحرير الكويت، صبية أنا على وشك …