حياة “بلا طعمة”
كتبت الأسبوع الماضي حول زهرات تدفنهن الدنيا، بعضهن وهن لا يزلن حيات يرزقن، حيث تدفنهن الحياة في مصير “طويل الأمد”، يعشن معظمه خارج أوطانهن التي لا يعدن إليها إلا مع نهاية حيواتهن.
كتبت أتحدث عن كراهيتي للكفن، “لليونيفورم” اللواتي تجبر عليه معظم العاملات المنزليات خصوصاً في دولنا العربية وتحديداً الخليجية، ليفصلهن عن بقية المجتمع وليحدد …