نقتل القتيل ونمشي في جنازته
كما ان هناك تفجيرا لمساجد في السعودية، هناك تفجير لمساجد في العراق. يا لها من جملة حزينة مقيتة، أصبح من يريد دفع تهمة الطائفية عنه يستحضرها لتحل كاللعنة، أصبحنا نثبت محايدتنا بتوجيه إصبع الاتهام بالتساوي، مرة شرقا، مرة غربا، غير مستوعبين ان الدموية هذه، شرقية أو غربية، سنية أو شيعية، هي ذنبنا جميعا، هي …