عليَّ وعلى أعدائي
الدكتور عبيد الوسمي يمثل نموذجاً غاية في الأهمية اليوم، نموذجاً يجب، أكثر ما يجب، على الحكومة أن تدرسه وتستوعبه. الدكتور الوسمي، عندما سمعت عنه في البداية، ثم عندما تبادلت معه الحديث مرة أو اثنتين، آخرها كان عندما اتصل بي ليطمئن بعد أحداث العنف في تيماء ضد «البدون»، عرفته رجلاً سمحاً طيب القلب، متواضعاً، وأكاد …